علم نفس الأعماق

Help!.. Maaber Needs your help! Please read our call..

آذار 2004

في هذا الإصدار

النجدة! معابر بحاجة لدعمكم! الرجاء قراءة ندائنا

آذار 2004

المساواة – المرأة – الضحية في الأزمنة الحديثة

رفاه ناشد

هل الأزمة الحالية هي أزمة مساواة المرأة مع الرجل؟ أم هي أزمة الرجولة؟ أم هي أزمة هوية؟ إنها، في الواقع، هذه جميعًا.

آذار 2004

دروب اللاوعي إلى المعرفة والإيمان

ندى الحاج

 

منذ فرويد، نعلم أننا لسنا أسياد إرادتنا بالكامل؛ إذ يدور فينا مشهدٌ آخر غير العقل هو اللاوعي، مكان الرغبات المكبوتة الهاربة منا. وقد حافظ المعالج النفسي كارل غ. يونغ على لُباب النظرية الفرويدية، معتبرًا، من ناحيته، أن اللاوعي، "كالماء الذي يحمل السمكة ويسمح لها بالسباحة"، هو أيضًا خزَّان كبير للإمكانات المخبوءة. يساهم هذا الجزء المجهول فينا في تحقيق ذواتنا؛ ويسميه يونغ باللامعقول. لو رفضْنا أخْذَ اللاوعي في الاعتبار لارتدَّ إلينا عبر ضربات القدر. يُعتبَر إنكارُه سذاجةً ويسبِّب لدى ناكريه اضطرابات نَفْسجسمية وعصبية وجنسية وسواها.

 

شباط 2004

  الخصائص التكوينية للخطاب البارابسيكولوجي العربي المؤمن

جمال نصار حسين 

يقودنا التدبُّرُ في واقع حال البحث في مجال الظواهر الخارقة في الغرب – لا محالة – إلى ضرورة التفكير في انتهاج مسلك بديل، ينأى بنفسه عن أن يكون نسخة مطابقة للمنهاج الغربي في التعامل مع هذه الظواهر ويرنو إلى الأخذ بتلابيب حقيقة ما يَحدُث فيها؛ كما يمكن للعقل البشري أن يتأتى الوقوعَ عليها إذا ما هو بادَرَ وأخذ بالأسباب الكفيلة بإيصاله إليها. وإذا ما نحن أردنا أن نوجز بعضًا من أهم الخصائص المكوِّنة لخطاب معرفي جديد يطمح إلى الإحاطة المعرفية بهذه الظواهر غير المألوفة فإن الواجب يقتضي منَّا أن لا نغفل عن استذكار ما يلي...

كانون الثاني 2004

english

 إعادة التوازن بين المذكر والمؤنث

Rebalancing the Masculine and the Feminine

آن بارينغ

Anne Baring

عندما يتوازن المذكَّرُ والمؤنث تكون هناك سيولةٌ، علاقة، دفقٌ من الطاقة، وحدةٌ، كلِّية. ولعلَّ خير ما يوضِّح هذه السيولة والتوازن هي الصورة الطاوية للعلاقة وللتكاملية التي لا ينفصم عراها بين الـيِنْ والـيَنْغ. وبعبارات أوسع، المؤنث هو النموذج الحاوي للطاقة: قابلاً، رابطًا، لاحمًا الأشياء بعضها إلى بعض؛ والمذكَّر هو النموذج الناشر للطاقة: ساعيًا إلى التمدُّد والتوسع نحو ما هو أبعد. وعلى نحو أخصٍّ، يعكسُ المؤنثُ الحِواءَ الغريزيَّ وقيمَ العاطفة (القلب) خاصةَ الوعي؛ بينما يعكسُ المذكَّرُ خصائصَ السعي، وتعيين الأهداف، والتنظيم، والتمييز خاصةَ الوعي، المرتبطة عمومًا بالذهن أو بالعقل. ولقد عاشت النسوة آلاف السنين أقرب إلى النموذج الأول؛ والرجال عاشوا أقرب إلى الثاني. أما الآن فثمة دافعٌ عميق إلى الموازنة بينهما في أنفسنا وفي ثقافتنا. ثمة حاجة ماسَّة إلى تلطيف الإفراط الحالي في التشديد على القيمة المذكَّرة بجهد واعٍ لاستدماج القيمة المؤنثة.

 

 

 

 الصفحة الأولى

Front Page

 افتتاحية

Editorial

منقولات روحيّة

Spiritual Traditions

 أسطورة

Mythology

 قيم خالدة

Perennial Ethics

 ٍإضاءات

Spotlights

 إبستمولوجيا

Epistemology

 طبابة بديلة

Alternative Medicine

 إيكولوجيا عميقة

Deep Ecology

علم نفس الأعماق

Depth Psychology

اللاعنف والمقاومة

Nonviolence & Resistance

 أدب

Literature

 كتب وقراءات

Books & Readings

 فنّ

Art

 مرصد

On the Lookout

The Sycamore Center

للاتصال بنا 

الهاتف: 3312257 - 11 - 963

العنوان: ص. ب.: 5866 - دمشق/ سورية

maaber@scs-net.org  :البريد الإلكتروني

  ساعد في التنضيد: لمى الأخرس، لوسي خير بك، نبيل سلامة، هفال يوسف وديمة عبّود